عُرفت سمو الشيخة جواهر القاسمي بـ “القلب الكبير” لتحقيقها إسهامات ملحوظة في تخفيف معاناة الشعوب المتضررة في الوطن العربي وخارجه كاللاجئين وأطفالهم، والأيتام، والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، والفئات المصابة بأمراض مزمنة، والفئات الضعيفة في المجتمع المحلي والعربي. وتُعتَبَر سموّها مُسانِدة بارزة للمحتاجين بإطلاقها عدة مؤسسات وحملات خيرية، منها: